أحدث التسریبات من دوائر اللجنة الأمریکیة الإسرائیلیة للعلاقات العامة (إیباک) وردهاتها أو لوبیاتها فی أوروبا الغربیة، أن ضغوطاً مارستها قوى الضغط والنفوذ السیاسی والإقتصادی على الرئیس الأمریکی ( باراک أوباما) وحکومات بریطانیا وفرنسا وألمانیا بالتحدید، لحث الجیش المصری الحاکم العسکری للبلاد والحکومة المصریة على حمایة الأقباط.